0 Commentarii
0 Distribuiri
246 Views
0 previzualizare
Director
انضم إلى بيراميدزاب، منصة للتواصل الاجتماعي والمحتوى العربي. تواصل مع أصدقائك، وشارك اهتماماتك، واكتشف مواهب جديدة من جميع أنحاء الوطن العربي. عبّر عن نفسك بحرية، وانضم إلى مجتمع نابض بالحياة يناقش القضايا التي تهمك.
-
Vă rugăm să vă autentificați pentru a vă dori, partaja și comenta!
-
مــؤلم أن يعاهدك أحدهم على الوفاء ، ويكون أول الطاعنين.
It is painful when someone promises you loyalty, and he is the first to appeal.مــؤلم أن يعاهدك أحدهم على الوفاء ، ويكون أول الطاعنين. It is painful when someone promises you loyalty, and he is the first to appeal.🖤0 Commentarii 0 Distribuiri 458 Views 0 previzualizare -
- إعتادَ الصَّمت ، حتىٰ نَسيَّ أنَّ بِأمكانهِ الحَديث.
He got used to silence, until he forgot that he could speak.- إعتادَ الصَّمت ، حتىٰ نَسيَّ أنَّ بِأمكانهِ الحَديث. He got used to silence, until he forgot that he could speak.🖤0 Commentarii 0 Distribuiri 437 Views 0 previzualizare -
- ما يُزرع داخِل أنفُسنا ، يَنبُتُ عَلى مَلامِحُنا.
What is planted inside ourselves grows on our features.- ما يُزرع داخِل أنفُسنا ، يَنبُتُ عَلى مَلامِحُنا. What is planted inside ourselves grows on our features.🖤0 Commentarii 0 Distribuiri 250 Views 0 previzualizare -
ما فائدة أن تأتيني متآخرًا بعد أن يأكلني الحزن، بعد أن يجف نزيف جرحي ويتبقی مجرد ندبة!ما فائدة أن تأتيني متآخرًا بعد أن يأكلني الحزن، بعد أن يجف نزيف جرحي ويتبقی مجرد ندبة!0 Commentarii 0 Distribuiri 261 Views 0 previzualizare
-
0 Commentarii 0 Distribuiri 256 Views 0 previzualizare
-
ولو يأتيني هاربا من أذى دنياه، لأصبحت أنا دنياه وما فيهاولو يأتيني هاربا من أذى دنياه، لأصبحت أنا دنياه وما فيها♥️
-
-
-
قبل أربع سنوات، استنكرت على أحدهم فعلًا، وذممته بيني وبين نفسي، عِبت طريقه ونظّرت في بلائه.
الآن، أنا في نفس بلاء الشخص، أتصرف كما تصرف، وأسلك الطريق التي سلكها بحذافيرها، بل وأسمع من غيري نفس الكلمات التي أسمعتها له من قبل،
ومن وقتها تعلّمت ألا أنطق حكمًا إلا وقد خضت التجربة، ألا أذم غريقًا وأنا على اليابسة، وألا أنظّر ويديّ في الماء، وآمنت بمقولة: الكل حكيم ما دامت القصة ليست قصته.قبل أربع سنوات، استنكرت على أحدهم فعلًا، وذممته بيني وبين نفسي، عِبت طريقه ونظّرت في بلائه. الآن، أنا في نفس بلاء الشخص، أتصرف كما تصرف، وأسلك الطريق التي سلكها بحذافيرها، بل وأسمع من غيري نفس الكلمات التي أسمعتها له من قبل، ومن وقتها تعلّمت ألا أنطق حكمًا إلا وقد خضت التجربة، ألا أذم غريقًا وأنا على اليابسة، وألا أنظّر ويديّ في الماء، وآمنت بمقولة: الكل حكيم ما دامت القصة ليست قصته.