0 Σχόλια
0 Μοιράστηκε
235 Views
0 Προεπισκόπηση
Κατάλογος
انضم إلى بيراميدزاب، منصة للتواصل الاجتماعي والمحتوى العربي. تواصل مع أصدقائك، وشارك اهتماماتك، واكتشف مواهب جديدة من جميع أنحاء الوطن العربي. عبّر عن نفسك بحرية، وانضم إلى مجتمع نابض بالحياة يناقش القضايا التي تهمك.
-
Παρακαλούμε συνδέσου στην Κοινότητά μας για να δηλώσεις τι σου αρέσει, να σχολιάσεις και να μοιραστείς με τους φίλους σου!
-
مــؤلم أن يعاهدك أحدهم على الوفاء ، ويكون أول الطاعنين.
It is painful when someone promises you loyalty, and he is the first to appeal.مــؤلم أن يعاهدك أحدهم على الوفاء ، ويكون أول الطاعنين. It is painful when someone promises you loyalty, and he is the first to appeal.🖤0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 447 Views 0 Προεπισκόπηση -
- إعتادَ الصَّمت ، حتىٰ نَسيَّ أنَّ بِأمكانهِ الحَديث.
He got used to silence, until he forgot that he could speak.- إعتادَ الصَّمت ، حتىٰ نَسيَّ أنَّ بِأمكانهِ الحَديث. He got used to silence, until he forgot that he could speak.🖤0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 427 Views 0 Προεπισκόπηση -
- ما يُزرع داخِل أنفُسنا ، يَنبُتُ عَلى مَلامِحُنا.
What is planted inside ourselves grows on our features.- ما يُزرع داخِل أنفُسنا ، يَنبُتُ عَلى مَلامِحُنا. What is planted inside ourselves grows on our features.🖤0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 239 Views 0 Προεπισκόπηση -
ما فائدة أن تأتيني متآخرًا بعد أن يأكلني الحزن، بعد أن يجف نزيف جرحي ويتبقی مجرد ندبة!ما فائدة أن تأتيني متآخرًا بعد أن يأكلني الحزن، بعد أن يجف نزيف جرحي ويتبقی مجرد ندبة!0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 250 Views 0 Προεπισκόπηση
-
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 246 Views 0 Προεπισκόπηση
-
ولو يأتيني هاربا من أذى دنياه، لأصبحت أنا دنياه وما فيهاولو يأتيني هاربا من أذى دنياه، لأصبحت أنا دنياه وما فيها♥️
-
-
-
قبل أربع سنوات، استنكرت على أحدهم فعلًا، وذممته بيني وبين نفسي، عِبت طريقه ونظّرت في بلائه.
الآن، أنا في نفس بلاء الشخص، أتصرف كما تصرف، وأسلك الطريق التي سلكها بحذافيرها، بل وأسمع من غيري نفس الكلمات التي أسمعتها له من قبل،
ومن وقتها تعلّمت ألا أنطق حكمًا إلا وقد خضت التجربة، ألا أذم غريقًا وأنا على اليابسة، وألا أنظّر ويديّ في الماء، وآمنت بمقولة: الكل حكيم ما دامت القصة ليست قصته.قبل أربع سنوات، استنكرت على أحدهم فعلًا، وذممته بيني وبين نفسي، عِبت طريقه ونظّرت في بلائه. الآن، أنا في نفس بلاء الشخص، أتصرف كما تصرف، وأسلك الطريق التي سلكها بحذافيرها، بل وأسمع من غيري نفس الكلمات التي أسمعتها له من قبل، ومن وقتها تعلّمت ألا أنطق حكمًا إلا وقد خضت التجربة، ألا أذم غريقًا وأنا على اليابسة، وألا أنظّر ويديّ في الماء، وآمنت بمقولة: الكل حكيم ما دامت القصة ليست قصته.