من تمام توكلك على الله في الخطوة التي استخرته بها، أن ترضى بنتيجتها اللاحقة مهما كانت، ومهما بدا لك أنها كانت شرا عليك ...
فأنت تقول في منتصف دعاء الاستخارة: "فإنك تعلم ولا أعلم، وتقدر ولا أقدر، وأنت علام الغيوب" ... وهذا ليس اعترافا فقط، ولكن شرطا تقدمه أنت في صفقة الاستخارة هذه.
استعنت به في أمرك، إذا سلّم له بما يقضي لك!
فأنت تقول في منتصف دعاء الاستخارة: "فإنك تعلم ولا أعلم، وتقدر ولا أقدر، وأنت علام الغيوب" ... وهذا ليس اعترافا فقط، ولكن شرطا تقدمه أنت في صفقة الاستخارة هذه.
استعنت به في أمرك، إذا سلّم له بما يقضي لك!
من تمام توكلك على الله في الخطوة التي استخرته بها، أن ترضى بنتيجتها اللاحقة مهما كانت، ومهما بدا لك أنها كانت شرا عليك ...
فأنت تقول في منتصف دعاء الاستخارة: "فإنك تعلم ولا أعلم، وتقدر ولا أقدر، وأنت علام الغيوب" ... وهذا ليس اعترافا فقط، ولكن شرطا تقدمه أنت في صفقة الاستخارة هذه.
استعنت به في أمرك، إذا سلّم له بما يقضي لك!