حين أقرأ (ومن يتق الله يجعل له مخرجًا) أشعر بعمق إدراك الله لطبيعتنا، وأننا حين نقع في مأزقٍ نُحبس داخل عقولنا، وتُحاصرنا الأفكار من كل جانبٍ حتى من ضغطها ترانا نتكلم بها عن غيرِ قصدٍ، أو تُشوِّش على تصرفاتنا في الواقع فلا نُدرك ماذا نفعل.
والآية القرآنية تُقدِّم عرضًا لإنهاء هذا الضغط النفسي تمامًا، بل ولأنه هو الكريم سبحانه؛ فبعد أن يُخرجَنا من هذا الحصار العقلي يرزقنا رزقًا واسعًا، لا من المصادر التي اعتدنا عليها فقط، بل من حيث لا نحتسب.
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ۚ) (الطلاق: ٢، ٣)
والآية القرآنية تُقدِّم عرضًا لإنهاء هذا الضغط النفسي تمامًا، بل ولأنه هو الكريم سبحانه؛ فبعد أن يُخرجَنا من هذا الحصار العقلي يرزقنا رزقًا واسعًا، لا من المصادر التي اعتدنا عليها فقط، بل من حيث لا نحتسب.
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ۚ) (الطلاق: ٢، ٣)
حين أقرأ (ومن يتق الله يجعل له مخرجًا) أشعر بعمق إدراك الله لطبيعتنا، وأننا حين نقع في مأزقٍ نُحبس داخل عقولنا، وتُحاصرنا الأفكار من كل جانبٍ حتى من ضغطها ترانا نتكلم بها عن غيرِ قصدٍ، أو تُشوِّش على تصرفاتنا في الواقع فلا نُدرك ماذا نفعل.
والآية القرآنية تُقدِّم عرضًا لإنهاء هذا الضغط النفسي تمامًا، بل ولأنه هو الكريم سبحانه؛ فبعد أن يُخرجَنا من هذا الحصار العقلي يرزقنا رزقًا واسعًا، لا من المصادر التي اعتدنا عليها فقط، بل من حيث لا نحتسب.
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ۚ) (الطلاق: ٢، ٣)
0 Yorumlar
0 hisse senetleri
219 Views
0 önizleme